في هذه الحلقة يتحدث وزير الدفاع الأسبق، الجنرال المتقاعد خالد نزار، عن علاقته بالرئيس الراحل الهواري بومدين وفترة مرضه وما بعد وفاته ،وكذا بداية حكم الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، ويتعرض إلى تغير موازين القوى التي طبتعها بداية تراجع نفوذ مسؤول المخابرات السابق، الراحل قاصدي مرباح، بتعيينه مفتشا في وزارة الدفاع، ثم إبعاد نور الدين يزيد زرهوني من إدارة المؤسسة الأمنية، وتكليف مجدوب لكحل عياط خليفة له، وأمور أخرى ستكتشفونها.
6 تعليقات
تعليق 14562
راك روتريتي و لا بطلتي كول القوت و اسنى الموت ما كانش روسيكلاج لك و أنك تظن تبيض عملك أمام ضميرك و ضمير الآخر فهوعمل فاشل و الصحافة الجزائرية مشكوك في ذمتها و تشهد على اشراف نزار عليها و تحريكها بما تنشره لحسابه الخاص يا بني عميس
قول كلمة وحدة لا استطيع أن أكون رجل وسط الرجال لذلك أقوم بتصفيتهم
تعليق 14563
خليتيلنا غير الرجال العرة
تعليق 14582
اتقدم بطلبي الى المعلقين رجاءا حينما يكون المتحدث يتكلم يزيد في تركيزنا ونعايشه حدثا وحديثا الا يقاطعه احدكماوان يتعلما لباقة الحديث احتراما لمقام الجنرال وان نقيم له مكانة مرموقه لحسن تواضعه معكما شاكرا لكما حسن الاستماع وتدبر لا حاجة لنا لتعليقاتكما فقد افسدت لنا طيب الحديث وشكرا لكما مع الاحترام والتقدير
تعليق 14619
ليت العربي بن مهيدي و سي الحواس و عميروش و شعباني وعلي لابوانت وحسييبة واخرون يخرجون من مرقدهم ياليت
تعليق 14654
سمعتني و كلش ؟؟؟
يتكلم على اساس برئ علاش ماتكلمش على يلخير و فرنسا
هذا سموه ابراء الذمة
تعليق 14660
هل رأيتم مستوى من حكم الجزائر و قتل ربع مليون حزائري لا كلام جسد و لا أفكار مترابطة إنه كجرد بقار، و هذه هي الشروط التي يجب أن تتوفر فيك حتى تكون حاكما للجزائر. او حتى أن تكون جنرالا.