اعترف الأمين العام لجبهة التحرير الوطني جمال ولد عباس بأنه تعرض لضغوط لفرض أسماء معينة في قوائم الأفلان.
ودافع ولد عباس دافع، خلال تدشين مداومة الحملة الانتخابية للحزب بولاية سطيف، عن قيادات حزبه فيما يتعلق بقضايا الفساد التي أثيرت مؤخرا حول “البزنسة” في بيع رؤوس القوائم الانتخابية، التي تحقق فيها مصالح الأمن.
وحول الأحاديث التي انتشرت مؤخرا بخصوص تنظيم مؤتمر استثنائي بعد التشريعيات لانتخاب قيادة جديدة للحزب، أكد ولد عباس أن قيادة الحزب باقية إلى 2020.
وقال أمين عام الآفلان إن حزبه أنقذ البلاد من مؤامرة تستهدف البلاد، مؤكدا أن الآفلان أغلق الأبواب على الطامعين في الرئاسية.
لا تعليق