الحزن خيم على العائلة المفجوعة وعلى كل سكان قرية آيت علي في وقت يواصل المحققون أبحاثهم لفك لغز رحيل نهال الذي ما يزال غامضا حتى الآن في انتظار نتائج التحقيق النهائية، وعرفت قرية آيت علي، توافداً كبيراً للمعزين ومن بينهم حتى عائلات ضحايا أطفال مختطفين من قسنطينة وولايات أخرى، على رأسهم والد الطفل ليث ووالد الطفل إبراهيم.
لا تعليق