تعرف المسابح والحمامات المعدنية بولاية ميلة خلال هذه الأيام إقبالا من طرف الشباب والعائلات الباحثة عن الراحة والاستجمام لقضاء أوقات ممتعة بعيدا عن حر الشمس وصخب المدينة لكن الإهمال الذي طال هذه المرافق حرمها من ان تتحول إلى قطب سياحي بامتياز.
تعرف المسابح والحمامات المعدنية بولاية ميلة خلال هذه الأيام إقبالا من طرف الشباب والعائلات الباحثة عن الراحة والاستجمام لقضاء أوقات ممتعة بعيدا عن حر الشمس وصخب المدينة لكن الإهمال الذي طال هذه المرافق حرمها من ان تتحول إلى قطب سياحي بامتياز.
لا تعليق