بعيدا عن ضوضاء المدينة و صخب السيارات، تحج العائلات العاصمية مع نهاية كل أسبوع، و القبلة منتجع الصابلات، منهم من جعل منها مضمارا للرياضات، و منهم لتناول وجبة و الغذاء سواء على رمال البحر، أو بمداعبة منبتها الناعم، و بين هذا و ذاك ارتفاع قياسي لدرجة الحرارة غير الموسمية.
لا تعليق