عاب رئيس حركة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري، على النظام الجزائري عدم بذل مجهودات لتحقيق أهداف وحدة شمال إفريقيا كما نصّ عليها بيان أول نوفمبر، مقدما جملة من الملاحظات، بخصوص ما أثير حول مساعي المغرب لدخول الاتحاد الإفريقي.
وقال مقري، في منشور على صفحته عبر “فايسبوك”، إنّ المغرب تمكّن من دخول الاتحاد الإفريقي قد “اتّخذ بالتنسيق مع حلفاءه الغربيين في فرنسا وأمريكا”، وأشار إلى أن نائب كاتب الدولة للشؤون الإفريقية الجديد بيتر فام، الذي عيّنه ترامب هو صديق للمغرب وله علاقات متميزة مع وزيري الاقتصاد والصناعة، معتبرا أنه مؤشرات تكشف بأن المغرب سيكون له نشاط مميز داخل الاتحاد الأفريقي لصالح مصالحه ومصالح الذين نصحوه بالرجوع للاتحاد الإفريقي.
وأوضح رئيس حمس، أن عودة المغرب للمنظمة الإفريقية ليس دليلا على انكساره واعترافه بالصحراء الغربية، بل إنه يرغب في التأثير على الاتحاد من الداخل، بعد أن أثّر في إفريقيا من خلال العلاقات الثنائية لسنوات حيث قام بـ46 زيارة لـ25 دولة افريقية
وأردف مقري، “سنكتشف مع الوقت بأن المغرب سيكون له نشاط مميز داخل الاتحاد الأفريقي لصالح مصالحه ومصالح الذين نصحوه بالرجوع للاتحاد الإفريقي”.
7 تعليقات
تعليق 24183
…..لا دخل لك في الشؤون الحارجية……..المسجد ما اقدرتلوش……خليت الطب واتبعت الرقية….. بالشعوذة……باغي اتهفنا بالخارجية …..فاقوا ….
تعليق 24184
هذا كلام صحيح لا غبار عليه ,لكن هل هناك دولة في الاتحاد الافريقي او في اي منظمة اخرى في العالم لا تدافع عن مصالحها ؟ و خير دليل على ذلك هو مشروع الفيتو الذي تتمتع به الدول العظمى وتستعمله لصالحها ,
تعليق 24187
que ce tu veux lesinterets de hms c’est normal il veut lesinteretsde son payscé logique
تعليق 24196
المغرب دخل ليقدم ملف دولة بنو صهيون.
لغير
تعليق 24198
Pourquoi tout le temps il y a ceux qui font l’interessant et parlent pour parler, le MR il vous donne des informations qui,corrigent un point de vue qu’on est entrain de faire passer et qui explique que l’adération du Maroc à l’union africaine signifie que le maroc reconnait la RASD. Alors que cela n’est pas vrai et les choses ne sont pas aussi simple qu’on le croyait alors SVP un peu de niveau.
تعليق 24202
كانك انت محمد السادس حاقد على الجزاءر أكثر من ملك المغرب نفسع
تعليق 24203
قول كلمة حق هو ليس بالضرورة تبعية لمحمد السادس وحقد على الجزائر. فتسمية الأشياء بأسمائها هو لصالح الجزائر لربما تفيق من سباتها العميق وأحلامها العقيمة قبل فوات الاوان