يعود الحديث كل سنة عن وجبة الحاج، في كل موسم .. وللأسف لا يستقر على الحال الحسن .. فما إن تستمع لحاج مقتنع بما يُقدّم له من غذاء، حتى يصدمك من يصفه بالرديء وما دون ذلك، هي حكاية جانبية عن غذاء البدن، في صميم رحلة غداء الروح.
يعود الحديث كل سنة عن وجبة الحاج، في كل موسم .. وللأسف لا يستقر على الحال الحسن .. فما إن تستمع لحاج مقتنع بما يُقدّم له من غذاء، حتى يصدمك من يصفه بالرديء وما دون ذلك، هي حكاية جانبية عن غذاء البدن، في صميم رحلة غداء الروح.
1 تعليق
تعليق 19593
مكنوا حجاجنا من الطعام ولو من المطاعم المسيحية والبهودية…..المهم ياكلوا امليح…….