يطالب تجّار الخردة بقسنطينة بتسوية وضعيتهم، رغم أن تجارتهم أعادت الحياة لهذه المنطقة النائية بين بلديتي عين عبيد وابن باديس بقسنطينة، بعد أن قدموا للعمل هنا منذ أكثر من خمس سنوات بعد ترحيلهم بقرار من رئيس الجمهورية، إلا أن وضعيتهم يكتنفها الغموض رغم ممارستهم لنشاطهم التجاري بطريقة قانونية، إضافة إلى افتقار السوق لأدنى ضروريات الحياة.
لا تعليق