في الوقت الذي ينتظر الجزائريون فاتورة الكهرباء والغاز في حلتها الجديدة بعد اعتماد زيادات في الأسعار دخلت حيز التطبيق بداية هذا العام، الا أن وقعها كان وخيما على جيوب المستهلكين الجزائريين.وتزامنت الزيادات المعلن عنها في قانون مالية 2016 من خلال رفع الرسوم مع إعلان وزارة الطاقة عن زيادات أخرى تخص هوامش الربح، زيادة على تلك المعلن عنها من طرف سلطة الضبط للكهرباء والغاز، مما أثر على سكان منطقة الجنوب.
لا تعليق