التقطت عدسة مراسلنا من ولاية البليدة "عادل شوشو" حافلات تظهر وكأنها هياكل حديدية تصلح لكل شيئ إلا لنقل البشر، إلا أن أصحابها يواصلون استخدامها في خطوط متعددة عبر إقليم ولاية البليدة، على غرار حمام ملوان، جبابرة و أولاد السلامة.
ويصر أصحابها على المخاطرة بحياة المسافرين بتلك الحافلات التي أصبحت تعرف بحافلات الموت، هذا في ظل انعدام الرقابة و الإجراءات الردعية التي من شأنها أن تضمن راحة وسلامة المسافر .
لا تعليق