الفيضانات الأخيرة التي جرفت معها العديد من المشاريع العمومية في عدد من الولايات فضحت المسؤولين المحليين، وعرت زيف شعار من الشعب إلى الشعب، المسؤول منتخبا كان أو معينا لم يحرص على تنظيف بالوعة أو صمت على إنجاز مشاريع على حواف الوديان.
الفيضانات الأخيرة التي جرفت معها العديد من المشاريع العمومية في عدد من الولايات فضحت المسؤولين المحليين، وعرت زيف شعار من الشعب إلى الشعب، المسؤول منتخبا كان أو معينا لم يحرص على تنظيف بالوعة أو صمت على إنجاز مشاريع على حواف الوديان.
1 تعليق
تعليق 20143
أين المسؤولين عن هذه البلاد؟ ولاية بشار التي كانت يوما تلقب بزهرة الرمال أصبحت الأن حفرة الرمال. الطرقات مهشمة المرافق العامة مدمرة أنقذوا هذه الولاية التي هرب سكانها الأصليون ونزحوا الى الشمال بعدما أن فقدوا الأمل في مسؤولي هذه الولاية.