6 تعليقات

• تعليق 23937

  zambrito قبل 7 سنوات

  selam .moi je souhaite juste que les entraineur soi algerien et les joueurs vive en algerie pour leurs donner une chance a croire en eux meme ,en na pas besoin ni de coup afrik ni de monde ,faite profiter les algerien de leurs prope argent .je suis fatigue de ces reponsable qui cherche que le prestige .monger ce que vous cultiver a ce point nous somme idiot ya pas un homme sage,selam

• تعليق 23946

  nazim قبل 7 سنوات

  bjr je repondre a ce citoyen qui entrain de critiquer verbalement va changer d’abord votre pseudo ensuite parler du foot.

• تعليق 23947

  Samy قبل 7 سنوات

  !il a raison el hadj ces gens la sont le mal du foot et du peuple algerien ils veulent nous imposer leurs point de vue on essyant denous manipulé hram comme si le peuple ne voit pas leurs but meskin

• تعليق 23950

  sofien قبل 7 سنوات

  اعتقد ان تاهل المنتخب الى كاس العالم 2010 و 2014 لا يمنع من انتقاد سياستك التي اثبتت فشلها سواء في سوء اختيار المدربين و اقالتهم بطريقة عشوائية و كذالك بعض اللاعبين الذين ليس لهم مكان في المنتخب رغم ذلك يتم في كل مرة استدعائهم و يلعبون اساسيين ايضا ، نقطة اخرى تخص تهميشك لكل ما هو محلي من مدربين و مساعدين و حتى منصب المناجير !!!…….صحيح انا ضد السب و الشتم لكن اقولها لك بصراحة ..من مصلحتك و مصلحة المنتخب ان تترك الفرصة لشخص اخر .

  • تعليق 23967

    [email protected] قبل 7 سنوات

    لماذا ننكر الواتقع , لماذا ننكر الجميل , لماذا ننكر الانجازات التي حققها الفريق الوطني خلال فترة ترؤس الحاج روراوة للفدرالية ؟ ألم يحتل فريقنا الرتبة 19 عالميا ؟ ألم تسمو سمعة الجزائر كرويا و حتى سياسيا بفضل ما قام به هذا الرجل ” البطل ” أنتم الذين تنقادون وراء كل ما يكتب من مقالات صحفية من قبل بعض أصحاب الأقلام المأجورة و تسمعون كل ما يقال من على منابر البلاطوهات تعالوا معي نقارن حصائل الانجازات التي حققها فريقنا الوطني خلال كل مراحل العهدات التي تقلد فيها أصحابها رئاسة الفاف بدءا بالراحل عمر كزال رحمه الله وصولا عند فترة السيد حـداج اين عرف الفريق الوطني أسوء تقهقر ليصبح لقمة سائغة حتى لأضعف الفرق الافريقية ليرغم على اجراء أدوار تمهيدية قبل الأدوار التصفوية للكان و كأس العالم . أين كنتم آنذاك ؟ هل أقمتم الدنيا ولم تقعدوها مثل اليوم ؟ لماذا لما لم تبلل رؤوس أقلام أشباه الصحفيين و تكتب ما تكتب الآن ؟ و لماذا لم تعلو أصوات الآخرين المحسوبين على صفوف ” خبراء الكرة ” و لماذا لم يجتمع فقهاء الكرة فوق بلاطوهات الاذاعات و التلفزون ليتفننوا في رشق الرجل الذي خدم كرة القدم بتفاني و نزاهة و اتقان دون مقابل أو أجر . اسألوا أهل تونس و المغرب و حتى مصر و قولوا لهم ما قالوا في رؤساء فدراليات بلدانهم, لقـد عاتب كل منهم مسؤوليهم و قالوا يلزمنا قائدا و رئيسا روراوة مصري , و قال الآخرون يلزمنا روراوة مغربي, ليختم جيراننا التوانسة بقولهم نحتاج الى روراوة تونسي لكي ينهض بكرتهم مثلما فعل في بلده الجزائر حتى أن جيراننا المغاربة أخذوا بالنموذج الجزائري في تسيير جامعة كرة القدم . أليس الحاج روراوة مفخرة للجزائر حقا ؟ أرجوكم لا تقولوا ان الرجل يعتمد على اللاعبين المغتربين لتسيير الفريق الوطني الأول فهل لدينا بطولة تصنع اللاعبين الذين يمكن الاعتماد عليهم في الفريق الأول ؟ لقد شوش بعض أشباه الصحفيين على المدربين السابقين للفريق الوطني الأول و عاتبوهم على الاعتماد على اللاعب المحترف و اهمال اللاعب المحلي . هل تتذكروا كيف كانت نتيجة المباراة التي لعبها فريقنا الوطني برئاسة قوركيف عندما اعتمد على تشكيلة تتضمن شلة من المحلىين . لقد كانت مهزلة حقيقية أضطر ته الى تغيير هم بالمحترفين و قد كان ما فعله درسا مرسلا للأصوات المنادية بالاعتماد على اللاعبين المحليين ليروا بأعينهم الفارق الشاسع بين من تدرب في مراكز تكوين غربية و بتسيير صارم و بين من لا تكوين له و لا صرامة في التدريبات ناهيكم عن السلوكات التي تخرج عن اطارها الرياضي( تدخين , سهرات و سمر , مجون, ثم تأخر عن التدريبات و غيابات ثم لعب المقابلات بدون حسيب و لا رقيب و لا عقاب . لـقـد صدق السيد سرار عندما صاح في وجه أحد المتدخلين المحسوبين على أصحاب الأصوات المنادية بالاعتماد على اللاعب المحلي قائلا في تلك المقابلة : كفاكم انتقاد للمدرب و للفاف و كفاكم من اطلاق الانتقادات المغرضة من على البلاطوهات انكم لا تساهموا في تطوير كرتنا بل تحطموها فهاكم الوجه الحقيقي للفريق الوطني الذي تريدون لقد أدرج قوركيف لاعبين محليين و رأيتم بل رأى كل الجزائريون أن اللاعب المحلي جد محدود , فقدان ثقة , تسرع, عدم متابعة الكرة, عدم التحمل , سوء حراسة الخصم عند استحواذهم على الكرة و خسارة كل الصراعات الثنائية ثم الأخطاء البدائية التي ارتكبوها كبدتنا خسارة في الشوط الأو ل .فلولا التغيير الذي قام به المدرب لكانت نتيجة كارثية فعلا . أنا بقولي هذا لست أميل الى اللاعب المحترف و أفضله على اللاعب المحلى بدون سبب جدي و موضوعي وانما يجب قول الحقيقة التي لا يجهلها عاقل بأن بطولتنا لا تنجب لاعبين أكفاء مثل زمان و الاعتماد على اللاعب المحترف هي حتمية فرضتها علينا الظروف الرياضية الراهنة فلولا هؤلاء المحترفين لما وصلنا الى المرتبة 19 عالما . فهل يصل فريقنا الوطني الة هاته المرتبة ان تكون من المحليين مئة بالمئة . كفاكم استهتارا و كفاكم انسياقا وراء ما يقال على بلاطو التلفزيون و تأكدوا من شئ هام يفضح هؤلاء : عندما يحقق الفريق الوطني نجاحا هل يستدعي صحفيو الاذاعة أصحاب السمو المنتقدين بالطبع لا لأنهم فعلوها سابقا و لما سألوهم قالوا ( الضيوف أصحاب السمو) بأن ليس لديهم أي رأي و عليهم أن لا يسألوهم مرة أخرى حول الفريق الوطني . و بالقابل عندما يسقط فريقنا بالخسارة فأصوات أصحاب السمو تعـلو على أصوات المـآذن التي تنادي لعبادة الخالق. فانتهوا من فضلكم و كفوا عن انتقاد الحاج روراوة لأنه كفء و نزيه .و تذكروا جيدا فانه ان غادر الفاف سيدخل اليها التسيب و التهور و سيصبح الارتجال هو سيد القرارت و عليه فلا تتبعوا خطوات ……تلك الأصوات لأن غايتها ليست رياضية و انما تصفية حسابات معه لأنهم لم يستطيعوا الظفر باعتلاء منصب رئاسة الفاف أو منصب مسؤولية في مؤسسها . فانتهوا من فضلكم . من عنابي متبصر

• تعليق 23985

  farouk قبل 7 سنوات

  on été avec toi et tous ceux qui ont participé aux succès de cette réussite dirigeants joueurs et entraîneurs, par contre cette fois ci vous avez faillit à votre tâche donc il est legitime de subir les conséquences de l’échec aussi