نور الدين بن حراث
أظهر رواد مواقع التواصل الاجتماعي تضامنا كبيرا مع عائلات ضحايا حادث تحطم المروحية العسكرية بمنطقة أدرار ،جنوب غرب البلاد، الذى أسفر عن مصرع 12 جنديًا،و أبدى بعض الرواد سخطا تجاه أسباب الحادث التي تتحدث عن خلل تقني
واهتزت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية على وقع الحادث المؤسف وتحولت صفحات الجزائريين وحساباتهم على «الفايسبوك» وكذا تويتر، إلى فضاءات لتعزية عائلات الضحايا فيما تلونت أغلب الصفحات باللونين الأبيض والأسود . ونشر رواد الفايسبوك «هاشتاغات» وشعارات و آيات قرآنية تعبيرا عن الحداد، داعيين كل الجزائريين الى الترحم على ارواح الضحايا .
ودشن مغردون جزائريون على موقع التدوين المصغر” تويتر”هشتاغ “#شهداء رقان” تضامنا مع ضحايا تحطم المروحية ، وحقق الوسم في وقت وجيز تفاعلا كبيرا انخرط فيه مغردون جزائريون وعرب، حيث اجمع غالبية المغردين على عبارة “جزائريون وعرب يكتبون لجيشنا” التي تصدرت موقع تويتر في ظرف وجيز. وفيما يلي أبرز التغريدات
-الإعلامي زبير فاضل @FADELZOUBIR.. الرائد إبراهيم أحد ضحايا سقوط مروحية عسكرية في #الجزائر.. كل الضحايا في قلوبنا ..إنا لله وإنا إليه راجعون.
– “#شهداء رقان” الجزائر خسرت رجال أحرار وأسود ف الميدان الله يرحم كل شهداء الوطن ويسكنهم الجنة اغلبية الدول العربية تنزف دماً_الجزائر تنزف حرية.
-الإعلامي وليد صاري @sari_walid ..”#شهدا_رقان”.. الله يرحم شهداء الواجب الوطني إن شاء الله مثواهم الجنة #يحيا_الجيش_الجزائري . – #شهدا_رقان ..إنا لله وإنا إليه راجعون تعازينا لعائلة كل الضحايابعد تحطم مروحية ناقلة للجنود في أدرار ووفاة 12جنديا . – #شهدا_رقان..تقبل الله شهداء #الجزائر بمزيد من الاحر والثواب.. انا لله وانا اليه راجعون.
2 تعليقات
تعليق 16361
c est pas un accident c est un attentat contre gaid saleh mais celui ci a changer d avis la derniere minute et laisser un generale et 10 officier mourir.
تعليق 16367
” إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ”
اللهم اسكنهم فسيح جنانك و دار رضوانك و صبر اهلهم
هم المرايطون
يَبْعَثُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَقْوَامًا يَمُرُّونَ عَلَى الصِّرَاطِ كَهَيْئَةِ الرِّيحِ لَيْسَ عَلَيْهِمْ حِسَابٌ ، وَلَا عَذَابٌ ” ، قَالُوا : مَنْ هَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : ” أَقْوَامٌ يُدْرِكُهُمْ مَوْتُهُمْ فِي الرِّبَاطِ ” .
وقولُ النبي (ص): «رِباطُ يومٍ» يعني: مُلازمةَ الحُدود من أجل حمايتِها
عينان لا تمسهما النار: عين بكت خشية من الله وعين باتت تحرس في سبيل الله