مع كل عملية تنظيف للمقابر، يجمع المتطوعون أكواما من الأقفال "الكادنات" وأوراق الطلاسم وعقد السحر، تعكس حجم الأذى الذي يريد المشعوذون إلحاقه بالناس بناء على طلب زبائنهم.
زلزلت الظاهرة منصات الإعلام الرقمي ” الفيسبوك وتويتر” بشكل ملفت للانتباه في الآونة الأخيرة من خلال نشر صور الضحايا التي قبرت صورهم في تراب الأموات وأغلقت بأقفال الحقد والحسد.
ولقيت هبة رواد شبكات التواصل الاجتماعي استحسانا كبيرا لما لها من دور توعوي من خلال إبراز بشاعة الفعل والمساعدة في فك السحر عن ضحايا هذه الظاهرة التي أجمع الكثيرون أنها من كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى.
وهذه عينة من المنشورات المشاركة في الحملة من صفحة ” تحيا الجزائر ” التي شاركت بقوة في الحملة، على غرار باقي الصفحات الأخرى في الجزائر.
لا تعليق