تضمن العدد الأول من برنامج " Top Secret" الجزء الأول من فيلم وثائقي تاريخي مطوّل تحت عنوان "مسعود زغار الرجل اللغز" العديد من الشهادات الحية حول حياة رجل المخابرات الجزائرية منذ ولادته عام 1926 إلى نهاية الثورة.
وتطرق الجزء الأول من الوثائقي إلى حياة مسعود زغار البسيطة منذ ولادته بالعلمة مرورا برحلته الأولى إلى فرنسا وهو لم يتجاوز سن العاشرة وانتهاء بقصته مع الزوجة الأولى التي تخلت عنه وعادت لبيت والديها بسبب تحركاته الكثيرة وعلاقات كازا بقيادات الثورة وبالأمريكيين وبأصدقاء كثيرين ساعدته على كسب المال وإنشاء مصانع للأسلحة في المغرب لدعم الثورة الجزائرية.
وأكدت الشهادات التي عرضت على الشروق نيوز أن مسعود زغار كان مختلفا عن باقي الرجال من حيث الذكاء والفطنة، فقد جمع بين الشجاعة والفطنة والتجارة والبشاشة والوطنية والحنكة، وكل الصفات الحميدة التي قلما تجتمع في شخص رجل واحد.
وتناول الفيلم في جزئه الأول العلاقات التي ربطت زغار بكل واحد من قيادات الثورة، خاصة بعرابه عبد الحفيظ بوصوف الذي أطلق عليه اسم رجل المهمات، وكيف اختلف الرجلان في آخر أيام الثورة بعد أن استهوت رشيد كازا آراء الرئيس الراحل هواري بومدين.
وكان معدّ البرنامج ، الباحث والأكاديمي فاروق معزوزي كشف في وقت سابق للموقع الإلكتروني لـ ” قنوات الشروق ” أن الشريط الوثائقي الذي أنجزه عبارة عن دراما تاريخية حول أيقونة المخابرات الجزائرية رشيد كازا يبث على مدى شهر كامل عبر 4 أجزاء وتحديدا كل خميس .
5 تعليقات
تعليق 11697
Messaoud Zeggar un grand Monsieur de la Révolution algérienne doté d'une intelligence extraordinaire malheureusement il a été trahie et emprisoné par ses frères pour avoir aimer et rendu service à son pays l'Algérie Allah yerhmek ya si Messaoud
تعليق 11708
لماذا لم يدرس لنا في كتب التاريخ ؟؟ انا اول مرة اسمع به …..والله رجل رجل رجل الله يرحمك ويكتبك من الشهداء والله لو كان حيا لما كانت حالنا هكذا لكن هم تخلصوا منه وتركوا جنرالات فرنسا يحكمون
تعليق 11732
il a ouvert un usine des armmes au maroc ! ! donc ,le maroc a aidé l,algerie pour son independance, MERCI POUR LE BIEN QUE L
تعليق 11748
chaq vous dites que les marrocains sont pas bien. comment sa se fait ils ont aides a fabriquer les armes chez eux , pour combater la france , qui est sorte just quelques annees avant et avec des conditions . comme vous voullez habaltouna un jour les marrocains nos voisins et frères lautre jour cest des innemis , allah la trabahkoum. ya khoyenn a soug
تعليق 11769
Ni les francais, ni les marocains ne savaient pas ce qu'il faisait reellement dans cette usine. En façade, c'etait une usine pour fabriquer des cuilleres et fourchettes. Salutations pour nos frères marocains qui aiment l'Algerie.