رغم تطمينات شركة نفطال الا أن مشاهد الطوابير الطويلة أمام محطات البزين أصبحت ميزة خاصة للأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك.
ويقف التخوف من ندرة مادة الوقود أيام العيد و عدم وفاء شركة نفطال بوعودها حسب المواطنين، وراء الطوابير الطويلة حيث يجد المواطن نفسه مجبرا على ملء خزان سيارته قبل العيد. ولا يقتصر التهافت الكبير للمواطنين على محطات البنزين فحسب بل نجد الطوابير نفسها في مختلف محلات بيع السلع، في مشهد يعكس أن العيد أصبح رمزا للندرة في نظر الجزائريين.
لا تعليق