عكس ما تداوله رؤساء الأحزاب في خطاباتهم ورفضهم لمنطق ما يصطلح عليه "الشكارة" في قوائم التشريعيات، أبانت أولى المعطيات أن اصحاب المال ورجال الأعمال قد أخذوا حيزهم من القوائم.
عكس ما تداوله رؤساء الأحزاب في خطاباتهم ورفضهم لمنطق ما يصطلح عليه "الشكارة" في قوائم التشريعيات، أبانت أولى المعطيات أن اصحاب المال ورجال الأعمال قد أخذوا حيزهم من القوائم.
لا تعليق