تصريحات الأمين العام لجبهة التحرير الوطني عمار سعداني التي أثارت زوبعة في الساحة الوطنية،حيث لم يمر يوم واحد عن جملة الاتهامات التي كالها سعداني لخصومه، حتى خرج هؤلاء تباعا في حملة الرد عنه والدفاع عن أنفسهم، فعائلة عبد العزيز بلخادم فندت اتهام سعداني لها بالعمالة والخيانة، كما هدد رشيد نكاز بالتوجه للعدالة في حال ما إذا لم يعتذر سعداني عن اتهاماته، فيما طالب المحامي صالح دبوز القضاء باستدعاء سعداني والجنرال توفيق للاستماع إليهما حول أحداث غرداية.
4 تعليقات
تعليق 20166
….ذكر كلاما خطيرا …يجب أن يحاسب عليه ويتابع….خاصة وأنه ..أصبح …حاجا…..
تعليق 20174
….كان من المفروض السيد الرئيس باعتباره الرئيس الشرفي للجبهة …ما ايخليهش يتهور لهذه الدرجة….
تعليق 20176
سعداني يايد في بوتفليقة و في نفس الوقت يشوش عليه لانه مفعد …سعداني نعت بلحاد و التوفيق بما امر به و طبقها حرفا حرفا ..اوامر اسياده ..لكن بوتفليقة لا يقول ولم يقل عن بلحادم ولا على التوفيق…في اي وادي تائه ..هل في وادي سوف او في وادي الحراش مع كل احترامنا لوادي الحراش ولمن يحوم حوله …تقريبا 2000 مليار لم يرد منها ولا سنتيم واحد ..
تعليق 20178
العيب ليس في الرجل وانما العيب في من يرقص له كلما عزف صنفونية جديدة ولو كانت على اعاز خاطئ”Fausse note”والمؤسف ان من بين المصفقين دكاترة وسياسيون مخضرمون وجامعيون وووو.