تفاعل، رواد منصات التواصل الاجتماعي، مع أزمة الحليب التي تشهدها بعض الولايات في الآونة الأخيرة، بطريقتهم الخاصة، معبرين عن سخطهم وامتعاضهم الشديدين، من الندرة التي تعرفها هذه المادة الحيوية في السوق الوطنية.
وبنبرة فيها الكثير من السخرية والتهكم، تداول فايسبوكيون صورًا، لطوابير طويلة من أجل الحصول على “شكارة حليب” التي أصبحت كابوسًا حرم العديد من الآباء طعم النوم ليجد نفسه في وقت متأخر من الليل أمام ثلاجة توزيع الحليب لعله يظفر بكيس الحليب المبستر، بسبب التقصير الواضح من قبل المصالح الوصية عن توزيع هذه المادة الحيوية.
فيما لم يفوت البعض، فرصة أخذ صور السالفي مع أكياس الحليب في حال حالفه الحظ وحصل على هذه المادة النادرة!
لا تعليق