بالرغم من النقص الذي تعرفه المدارس في عدد الأساتذة خاصة مع خروج العديد منهم من بوابة التقاعد إلا أن قطاع التربية سيشهد نزيفا حادا مع التشريعيات المقبلة.
ترشح إطارات التربية لانتخابات الرابع ماي وكذا تسخيرها للعمل في اللجان الانتخابية دفع بالوزيرة نورية بن غبريت إلى السير في كل الاتجاهات لإنهاء الموسم الدراسي
لا تعليق