توجه الناخبون، اليوم الأربعاء، إلى مراكز الاقتراع في هولندا للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية التي تشهدها البلاد وينظر إليها على أنها مقياس لقوة اليمين المتطرف في أوروبا.
وحسب أحدث استطلاعات الرأي، أظهرت تقدم حزب “الشعب للحرية والديمقراطية الليبرالي”، الذي ينتمي له رئيس الوزراء مارك روته، ويأتي في المركز الثاني حزب “الحرية” اليميني المتطرف بقيادة خيرت فيلدرز.
وجدير بالذكر، أن انتخابات هولندا اليوم هي أول ماراثون الانتخابات العامة والبرلمانية التي ستشهدها القارة الأوروبية، تليها انتخابات حاسمة في فرنسا وألمانيا.
لا تعليق