أصبحت الوسائط الاجتماعية وعلى رأسها الفايسبوك نافذة لكشف مستور المسؤولين المحليين وتتبع سقطاتهم.
ما حدث لواليي سكيكدة وبجاية يحتم على باقي المسؤولين الحذر في تصريحاتهم وتصرفاتهم خوفا من أن يفضحهم الفضاء الأزرق.
أصبحت الوسائط الاجتماعية وعلى رأسها الفايسبوك نافذة لكشف مستور المسؤولين المحليين وتتبع سقطاتهم.
ما حدث لواليي سكيكدة وبجاية يحتم على باقي المسؤولين الحذر في تصريحاتهم وتصرفاتهم خوفا من أن يفضحهم الفضاء الأزرق.
لا تعليق