ينزل الشعر ضيفا على شاطئ سيدي عبد العزيز في ليلة فريدة ، عادت القصائد فيها إلى موطنها الأصلي لم يغب فيها البحر و القمر و كذا الجمهور الغفير الذي أكد أن الشعر سيبقى ديوان العرب بلا منافس، حتى لو تعلق الأمر بشاطئ في عز الصيف.
ينزل الشعر ضيفا على شاطئ سيدي عبد العزيز في ليلة فريدة ، عادت القصائد فيها إلى موطنها الأصلي لم يغب فيها البحر و القمر و كذا الجمهور الغفير الذي أكد أن الشعر سيبقى ديوان العرب بلا منافس، حتى لو تعلق الأمر بشاطئ في عز الصيف.
لا تعليق