لجأت الحكومة لتسهيلات غير مسبوقة لصالح المستثمرين في مجال الفلاحة، بعد التراجع الكبير لمداخيل الجباية البترولية، وكخطوة أولية؛ منحت آلاف الهكتارات الموجودة بالمنطقة الصحراوية، لكبار المستثمرين على رأسهم رجل الأعمال علي حداد، وفق عقود الامتياز الفلاحي.
8 تعليقات
تعليق 19024
إيه…زيدو الماء للبحر
تعليق 19040
سياسة في الطريق الصحيح انما على الحكومة المراقبة و تنظيم العمل و تحصيل الجباية بهذا الشكل المستثمر يربح و المواطن ياكل الخبزة معاه و الوطن ما روحش يجيب بالعملة الصعبة حاجات نستطيع توفيرها هنا
تعليق 19042
حذاري راني خايف يرجع الخماس والكولون بصح جزائري
تعليق 19136
ils ont volé l’argent du peuple et maintenant veulent arachè la terre a ces pauvres gent c’est pire que le colonialisme et c’est trop dangereux pour la region il faut luter contr c’est escros
تعليق 19077
ياويح مطاح فالبير ولعب الما عل ظلوعه خاف ماصاب يطير قاب غيره عل دموعه.
تعليق 19097
نفس السيناريو نتاع الثورة الزراعية يتكرر حيث الدولة منحت للفلاين اقطار من الارد قصد الزراعة لكن بعد تملكهم قطع الرض اكفو بغرس شجيرات وكفى لكن الدولة لم تقدم شرط لتكون شريكة في الارباح اين حق المواuu إuآخر و الا همكم تقسيم الاراضي فيما بينكم ما الفائدة العامة
تعليق 19125
la terre del bayed est pour les citoyen d el bayad que ce qu il viens ces bondi dans notre region .il faut aider les citoyen de ces region de culitivè leur terre
تعليق 19126
et toi qui tu est pour donnè nos terre a ces voyou