وقف ممثلون عن المحتجين بمختلف المراكز الحدودية رفقة النائب البرلماني عن ولاية تبسة السيد كمال زرقوق، أمام القنصلية التونسية في وقفة رمزية، بعد إعلان وزير الخارجية الجزائرية رمطان العمامرة فرض ضريبة دخول على التونسيين، عبر الحدود في إطار المعاملة بالمثل، مثمنين قرار وزير الخارجية الذي جاء بعد عدة احتجاجات ومراسلات، من سكان الولاية الحدودية، خاصة عبر مراكز بتيته، رأس العيون و الحداده وأم الطبول، وهي الاحتجاجات التي وقف فيها نواب من البرلمان على قرار القرار المتخذ نهار اليوم.
2 تعليقات
تعليق 19771
كم أحب هذا الشعار ولكن تأخرنا كثيرا في إيقاف تونس عند حدها
بلد لا تدخلها إلا برشوى ولا تغادر حدودها إلا برشوى
بلد لا يدخلها إلا مرتشي
أسوء بلد عربي دخلته
يحتقرون العرب وخاصة الجزائريين والليبيين رغم انهم سبب مآسينا
ضربوا جزاءريا على حدود أم الطبول على مرأى النساء والاولاد الصغار
وتركوا عائلة عالقة ليلا حتى الساعة 02.00صباحا لأنهم لم يفهموا موضوع الرشوة
وتركوهم يدخلون تونس فلم يجدوا لا فندق ولا مطعم يأوون إليه
تعليق 19772
نزور تونس كلما اتيحت لنا الفرصة ,ولم نرى اية اهانة للجزائريين اوغيرهم ,ولم نشعريوما بان اخواننا التوانسة غير مضيافين .فلا تصبوا الزيت على النار .الدولة التونسية عليها ان تتفق مع الدولة الجزائرية للحفاظ على مصالح الشعبين ,والغاء الاعباء المالية او البيروقراطية التي تحول دون تواصل الشعبين على الذوام قصد التجارة اوغيرها .لقد انتظرت الجزائر لكي تبادر تونس بالغاء هذه الضريبة لاكن ,الطرف التونسي غلب الضريبة على مصالح عامة الناس من الشعبين وخاصة على الحدود .عمل الجزائر بالمثل هي خطوة في الطريق الصحيح ,لضمان مصالح الشعبين .وليعلم اخواننا في تونس ان اخوانهم في الجزائر يكنون لهم كل الاحترام والمحبة والتقدير واننا لا نساوم على اخوننا مهما كلفنا الامر .