تحول القصر الأسعد ببلدية بوسمغون في البيض إلى أطلال مهترئة بسبب السيول الجارفة التي أدت إلى انهيار أسقف وجدران خلوة الزاوية التيجانية الموجودة بالقصر إلى جانب ذلك يشتكي زوار القصر من الغياب التام لأماكن الراحة والاستجمام بالرغم من الأهمية التاريخية والأثرية للمنطقة.
3 تعليقات
تعليق 18491
ليست الآثار فقط دعما لوجدنا ، وشاهدا لايكذب على ثراء حياتنا الماضية ، بل هي
حصننا فيما يأتي من أيامنا ، ومصدرا للثروة
والثقافة والاستجمام ، على اديمها تتمازج
وتتلقى مع ثقافة وحضارات الشعوب ، تحكي لهم عن امجادنا وشدة باسنا ، وتكسبنا
من تجاربهم وصراع وجودهم مايبعث فينا
الحرص على دعم مقومات الخلود ، فوق أرض
الآباء ، فوق أرض الجدود .
تعليق 18509
السؤال المطروح لماذا لم يت تصنيف هذا المعلم التاريخي وسعت جهات معينة لتصنيف ركب سيد الشيخ ليصبح تراث عالمي … هل من المعقول موقع يحمل بصمات ميلاد التيجانية لايصنف ختى ضمن التراث الوطني ووعدة التبهديل والزردات تصنف تراث عالمي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعليق 18511
تقريبا كل المواقع الآثارية في الجزائر مهملة ، معرضة للتخريب و التهريب . الأردن على سبيل المثال لا تزخر بكثير من المواقع الأثارية كما هي كثيرة و متنوعة في الجزائر و رغم ذلك أنشأت وزارة خاصة بها .