نقلت صحيفة بوليتيكو الأمريكية، أمس ، أنه يحتمل خروج البيت الأبيض من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بسبب عدم فعاليته بحسب تعبيره.
واستنادا إلى مصادر في البيت الأبيض، أن الإدارة الأمريكية تشك في فاعلية عمل مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بشكل عام، وفي ضرورة مشاركة الولايات المتحدة في نشاط المجلس، الذي يعمل فيه ممثلون عن دول ذات أنظمة حكم متشددة، بحسب الإدارة الأمريكية،أوضحت الصحيفة.
وأن القرار النهائي بشأن عضوية الولايات المتحدة في هذه الهيئة الأممية يتعلق بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووزير الخارجية ريكس تيلرسون، والمندوبة الأمريكية في الأمم المتحدة نيكي هيلي، يضيف المصدر.
لا تعليق