أصبح، ميشال تامر،أمس الأربعاء،رئيسا للبرازيل ساعات بعد إقالة الرئيسة، ديلما روسيف، بتهمة إخفاء معلومات حول الحسابات العامة، لتنتهي بذلك 13 سنة من حكم اليسار للبرازيل.
وأقسم تامر من حزب الحركة الديموقراطية البرازيلية، بالحفاظ على الدستور البرازيلي أمام مجلس الشيوخ ليتسلم بذلك رئاسة أكبر دولة في أميركا اللاتينية.
لا تعليق