نفخ للعضلات عبر كلمات تسوق أخبارا مضروبة في المبادئ التي يقوم عليها الإعلام، وإلغاء لأبسط أساليب التحري والصدق في نقل المعلومة وتصريفها، حال وصلته الصحافة المغربية، التي باتت سقطاتها لا تغتفرلحجمها و مضمونها.
أن تخطئ في رقم بفارق صغير أو تسهو في كتابة حرف، سهل عليك التدارك والاعتذار، أما أن تستهدف رمزا من نظام دولة جارة، وتتلاعب بعلاقات دبلوماسية مع أخرى، فهذا صعب إن كان في الامر إصرار وتكرار.
لا تعليق