وصف أحزاب إسلامية، تصريحات الأمين العام للحركة الشعبية المنتقدة لهم بـ "العدائية للتيّار الإسلامي"، فيما فضلت أحزاب أخرى عدم الردّ بحجة " عدم النزول إلى هذا المستوى الدنيء". من جهته قال الأمين العام لحركة الإصلاح الوطني، فيلالي غوني، "إن انتقادت بعض السياسيين، بعيدة عن لغة السجال الراقي، وتأتي في في شكل انتقادات وضيعة لا يجب أن ينزل إليها بعض الساسة في البلاد".
3 تعليقات
تعليق 20041
العلمانيين الاستأصاليين من حزب فرنسا مزال يتشوكرو على الشعب بالسلاح وكابرانات فرنسا انتاع التسعينيات لكنهم نسو ان آخر كابراناتهم هو التوفيق اما جيش اليوم فهو جيش مدارس اشبال الثورة البومديني ولن يقبل ان يدخله اشباه السياسين من ابناء ديغول في اقتتال جديد لصالح فئة تسير عكس تيار مباديء اول نوفمبر فما على حزب فرنسا الا الصمت وقبول اللعبة السياسية كما هي وقبول نتائجها وما الجيش اليوم وبعد تصفيته من اذناب فرنسا وكابرانات الدم الذين شوهوه الا الصمت وانتظار الاستحقاقات الانتخابية والدخول كبقية الاحزاب وسيظل يراقب اذناب فرنسا لانهم هم الخطر المحدق بالبلاد ….
تعليق 20054
الأخطاء بالجمل، و إذا تكلموا الأساتذة و المفتشين عن الأخطاء في كتب الجيل الثاني، تصدوا لهم المغرضين و المتواطئين و قالوا لهم هذه سياسة، و هذ تسييس يا للعجب. على الأقل إحفظوا ماء الوجه بتصحيح هذه الأخطاء قبل أن تدرس لأطفالنا و فلذات أكبادنا.
تعليق 20074
نا قاله بن يونس …في الصميم…وهو كلام صادف وحقيقي وهو الواقع الفعلي المعاش……. قاله بن يونس