بدأ العد التنازلي للإنتخابات الرئاسية الفرنسية، حيث أظهرت استطلاعات الرأي تقارب النتائج بين المرشحين، وهذا ما جعل التكهن بمن سيجتاز الدور الأول مرهون بما ستفرزه الصندوق، خاصة وان الحملة الانتخابية عرفت تنافسا حادا بين برامج المرشحين، لكن أهم ما ميزها هي فضيحة زوجة المرشح فيون كذلك شبهة تحويل أموال الاتحاد الأوربي لزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان.
لا تعليق