بالرغم من أن الدولة رصدت مبالغ ضخمة لمشروع الواد بوسط مدينة أفلو غير أن حالة الوادي تزداد تدهورا يوما بعد يوم وأصبح ينتج معسكرات الناموس التي تهدد السكان بداء ليشما نيوز، حيث يطالب هؤلاء المسؤول الأول بالولاية بالتدخل.
وتشهد بلدية أفلو منذ بداية فصل الصيف انتشارا رهيبا لأسراب الناموس والبعوض والحشرات الضارة، وحسب سكان البلدية فإن السبب راجع بدرجة أولى إلى قنوات صرف المياه القذرة من الأحياء السكنية الجديدة بالقرب من الجامعة التي تصب بالوادي الذي يقطع وسط المدينة الى قسمين.
ويطالب سكان الأحياء المجاورة للوادي والي الولاية بالتدخل وفتح تحقيق في المشاريع الوهمية التي رصدت للوادي وافرغت خزينة الدولة دون نتيجة.
لا تعليق