ألقت تداعيات الأزمة المالية التي تعيشها البلاد بظلالها على خطاب الحملة الانتخابية المقبلة، فقبل أسبوع من انطلاق الحملة شرعت الأحزاب السياسية في الإفراج عن برامجها الانتخابية لاستمالة الناخبين.
وان اختلفت أولويات التشكيلات السياسية إلا أنها انطلقت من الأزمة المالية والتحديات الأمنية التي تواجها البلاد كوقود لحملتها.
لا تعليق