لا تسير قطعان المواشي في البيداء إلا بحارس و لا يكون بالضرورة إنسانا أو حتى كلبا، فقطيع الإبل لا يحرسه إلا الفحل من الجمل، و هو ما أراد إبرازه مراسلنا من ولاية أدرار علي غنامي في هذا التقرير.
لا تسير قطعان المواشي في البيداء إلا بحارس و لا يكون بالضرورة إنسانا أو حتى كلبا، فقطيع الإبل لا يحرسه إلا الفحل من الجمل، و هو ما أراد إبرازه مراسلنا من ولاية أدرار علي غنامي في هذا التقرير.
1 تعليق
تعليق 26580
وتبقى الشروق دائما الناقل لافراح واحزان الجزائريين ….ويبقى رؤساء تحريرها عمالقة الاعلام الوطني..ليبقى مراسليها وتقنييها امناء نقل رسالة الجزائر العميقة.