أدان عبد الرزاق مقري في كلمته الافتتاحية التي ألقاها بمناسبة انعقاد الدورة العادية السابعة لمجلس الشورى بمقر الحركة بالعاصمة المقارنة التي اعتمدها رئيس التجمع الوطني الديمقراطي أحمد أويحيى لما شبه العهد الأموي والعباسي بالعهد الاستعماري مؤكدا أن أويحيى لا يعرف التاريخ.
7 تعليقات
تعليق 18577
هذه حقيقة .. و من لا يعرف التاريخ و لونسبيا فهو فاقد لذاكرة الشعب.. لان حفظ ثلاث كلمات باللغة الفرنسية و التبجح بها امام شعب عربي امازيغي و اعتبار ذلك قمة الابداع السياسي . امرا لن يشفع لك في جهل تاريخك و ثقافك التي تميزك عن باقي الشعوب و الامم .. تعلق الامر باويحي او بغيره و الحقيقة لا يفترض ان تبكي احد .
تعليق 18578
إنها أخطر عهود الاستعمار……والسيد أويحيى …يعرف الحقيقة ويقولها …ولا يعرف الكذب…ويقوله…دون حياء…وأنتم تقولون إلا الغيبيات والغيب لا يعلمه إلا الله…
تعليق 18619
الشيتة خدامة اعلم ان الزمن قد ولى واصبحت في خبر كان ….. فيق لعمرك الى متى تبقى شيات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لولا هذا النوع مثلكم لكانت الجزائر بألف خير من زمان عفوا أنا احترم شخصك لكنني انتقد أفكارك .
تعليق 18583
يا استاط مقرّي أم مغرّي هل أنت تعرف التاريخ بلام الاستهلال ؟ هل أنت مرجع في التاريخ على غرار مراجع الشيعة في العراق ؟ لو كنت كما تدعي لكان اسمك بل لقبك ليس هو كما يكتب…. والسلام على من اتبع الهدى….
تعليق 18609
أويحيى يا رجل على حق فالعهد الاموي والعباسي لا يشبهان فقط العهد الإستعماري بل هما عهدين للاستعمار بإمتياز ولك فقط بالعودة الى معانات ابناء البلاد من عنصرية وتهميش … في هاتين الفترتين لتدرك ذلك بل عليك فقط بالعودة الى كيفية معاملة موسى ابن نصير لطارق بن زياد الامازيغي الذي له الفضل في وصول المسلمين للاندلس لتتأكد من صحة ما قاله الرجل ولتتأكد ايضا ان تاريخنا كله مزور ومحرف
تعليق 18610
يا رجل أنت والإسلاميين لا تهمكم لا الجزائر ولا الجزائريين وصبر الآراء الذي قامم بها مكتب متخصص الماني في بلادنا والذي للاسف وصل الى نتائج مروعة تقول ان 80 من المئة من الجزائريين يضعون الدين الاسلامي اولوية قبل الوطن والمسجد قبل المدرسة والمستشفى اي تراجع المواطنة امام العقيدة … دليل قاطع على ما ذكرت في بداية تعليقي
تعليق 18620
ما يجعلني دائما محتار هو كون الانتقادات والمعارضات والقذف والهمزواللمز والانتقاص دوما يكون لمن يقول الحقيقة ويطلع الناس على جوانبها والحقيقة في واقع الأمر ليست مجهولة ولا متسترة عند جل الجزائريين الا من أبى معرفتها او الاطلاع عليها … يا بني البشر نحن لا نقول هذا لمنصب او لجاه او لغاية دنيوية نريدها وانما لتحيا الجزائر و البلاد الاسلامية في عز و رخاء وان شئتم التأكد من ذلك اعملوا بواقع الحال وسترون كيف ان الشعب كله يناصركم و يقف الى جنبكم … ولكننا نعلم لقينا انكم و الحقيقة متخاصمين الى يون الدين ..اصلح اللح حالكم واجبر كسركم و حفظ الله الجزائر وسائى البلاد الاسلامية .