في وقت سارع فيه مسؤولون أجانب لتهنئة الجزائريين بمناسبة عيد الاستقلال والشباب، غاب فيه السياسيون الجزائريون، فبعد أن زكموا أنوف المواطنين بالوطنية لم يكلّفوا أنفسهم حتى عناء كتابة رسالة تهنئة بمناسبة تتخذ منها شعارا للتحقيق المناصب والمكاسب.
في وقت سارع فيه مسؤولون أجانب لتهنئة الجزائريين بمناسبة عيد الاستقلال والشباب، غاب فيه السياسيون الجزائريون، فبعد أن زكموا أنوف المواطنين بالوطنية لم يكلّفوا أنفسهم حتى عناء كتابة رسالة تهنئة بمناسبة تتخذ منها شعارا للتحقيق المناصب والمكاسب.
لا تعليق