يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3213
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3214
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3215
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3216
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3217
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3218
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3219
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3220
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3221
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3222
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3223
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3224
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3225
أبو عبد الرحمن الجزائري
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
14 تعليق
تعليق 3212
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3213
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3214
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3215
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3216
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3217
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3218
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3219
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3220
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3221
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3222
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3223
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3224
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك
تعليق 3225
يا ناس: ما الفائدة التي يجنيها الإسلام والمسلمون من كون القبة؛ زجاجية، صناعة تركية، تفتح أوتوماتيكيا، وأهدرت فيها أموال زكية، بل بالعكس، فقد ظهر عيبها الكبير، وهو إدخال الحر للمسجد، الذي يؤثر على المصلين وعلى الفرش، وكم تحتاج المكيفات إلى طاقة كهربائية لطرد ذلك الحر، وقد دخلت في أحد الجمعات قبل الدرس، فرأيت منظرا عجيبا: المسجد ممتلئ بالمصلين، ويتوسطه حلقة فارغة تحاشى المصلون أن يجلسوا فيها، وهي المنطقة التي تقع تحت القبة الزجاجية الفريدة التي تفتح أوتوماتيكيا، فرحت أن هناك مكانا قريبا من الإمام، فتقدمت، صليت ركعتين، ثم جلست، فبدأ الحر يلفحني، نظرت يمنة ويسرة لعلي أجد الظل فلم أجد إلا ظل الثريا المتدلية التي قيل إن ثمنها 90 مليونا.
أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي يضطر فيه أهل برج منايل إلى التخلص من تلك القبة الفريدة.
القبب كما هو معروف تجعل في المساجد والبيوت من أجل طرد الحر والحفاظ على البرودة، لكن الظاهر أن من فكر بالقبة الزجاجية لا يعرف ذلك، وإنما يظن أن القباب وضعت للزينة فقط، أو ما يصطلح عليه بفن العمارة، ففكر في فن عمارة جديد يجلب الانتباه ويحدث خبطة إعلامية: أروع تحفة معمارية في الوطن بأسره!!! فكان له ما أراد، ولكن حقيقة هذه القبة أنها ينطبق عليها حرفيا ما يقال عندنا في المثل الشعبي: تغطي الشمس بالغربال.
على المسؤولين على بناء المساجد تقوى الله جل وعلا في بيوت الله وفي أموال المسلمين، فعليهم أن يتعلموا الأحكام الشرعية لبناء المساجد، وهي مذكورة في كتب الفقهاء، وأن يلتزموا بها، فلا يجعلوا بيوت الله مجالا لتطبيق أفكارهم الخاصة التي قد تخالف تعاليم الشريعة سعيا إلى الشهرة أو غير ذلك. ويجب عليهم التناصح في ذلك