تطرق برنامج "بولي ويك" لمقدمه رشدي رضوان في هذا الأسبوع لملف الحركى، وحاول مناقشة ما جاء في كتاب "الطابو الأخير" الصادر مؤخرا، وناقش البرنامج كالعادة هذا الموضوع مع ضيوف متابعين لهذا الملف.
تطرق برنامج "بولي ويك" لمقدمه رشدي رضوان في هذا الأسبوع لملف الحركى، وحاول مناقشة ما جاء في كتاب "الطابو الأخير" الصادر مؤخرا، وناقش البرنامج كالعادة هذا الموضوع مع ضيوف متابعين لهذا الملف.
3 تعليقات
تعليق 8987
تابعت الحصة باهتمام كبير خاصة وأن القضية انفجرت في سنوات التسعينات من القرن الماضي وكان السيد ملوك يوسف الذي شغل منصب بوزارة المجاهدين قد حرك القضية ضد القضاة الذين أسماهم ” المزيفين ” ، لكن ما شاهدته اليوم أحرق كل الأوراق التي كانت بين يديه لأنه الملف كله مبني على كتابات صحفية وتحدثت عنها الجوائد بإسهاب ، ثم أن الإتهامات التي كانت يوزعها شرقا وغربا زادت في إضعاف ملفه حيث واصل في إطلاق اتهامات خطيرة ضد مسؤولين يمكن أن يدفع ثمن ذلك في حال ما تابعوه قضائيا وعليه أنصحه الكف عن حمل هذا الملف
تعليق 8958
يقول.سي بن يوسف الارياف عملاء اين كان يعيش سي بن يوسف اثناء الثورة في الثكنات داخل البلاد والله شيئ محير الريف المدينة الناس كلها شاركت في الثورة احب لبلادي بناء مصانع تنشئة رجال يتحملون المسؤولية من اجل الجزائر دولة قوية والله كرهنا من الهدرة هذه كل شيئ فات مات نريد جزائر جديدة جزائر الشهداء والرجال الذين يحبون الخير للبلاد البلاد بهذه الافكار لاتتحرك شبر الى المستقبل اه يبلادنا اه القلب ينبض الجزائر
تعليق 8955
يبدو لي أن إثارة موضوع الحركى حاليا خطأ وعمل مقصود لإثارة الفوضى والبلبلة للتغطية على الفساد والفاسدين لا أقل ولا أكثر ……من كان حركيا في سنة 62 …. الآن تجاوز عمره 80سنة ….ولا ذنب لأفراد أسرته ….وكلنا جزائريون …. وقانون الرحمة والوئام والمصالحة يطبق على الجميع وبدون استثناء والتائبون عن جرائمهم …… عهد الاستقلال أجرم ممن أخطأوا أيام الاستعمار….