نورالدين بوكعباش مواطن ومثقف ومعارض جزائري للسلطة والشعب الجزائري | قسنطينة عاصمة مؤتمرات موظفي رئاسة الجمهورية الجزائرية سيدي رويشد قسنطينة 2016/05/09
اعتقد يا ان اويحي رشح نفسه موظف في رئاسة الجمهورية وليس كمناضل في حزب الارندي ومن غريب الصدف ان رسالة بوتفليقة لم تنسر في موقع الارندي ولافي موقع رئاسة الجمهورية فهل استغل اويحي منصبه ىالاداري لاصدار رسالة سياسية بدون توقيع لتصبح رسالة تزكية بختم رئيس الجمهورية ان فضيحة مؤتمر اويحي تكشف ان احمد كتب رسالة نجاح اويحي وطلب من بوتفليقة التوقيع عليها بختم رئاسة الجمهورية ليدهب بها صباح الى نزل الاوراسي ويعلن سريا لاعضاء المكتب الوطني ان بوتفليقة يتابع المؤتمر باهتمام ونظرا لكون اويحي موظف لدي رئاسة الجمهورية فان المؤتمر تحول الى مجمع لموظفي رئاسة الجمهورية حيث تحصل اويحي على مبتغاه ليعلن ان بوتفليقة ارسل برقية تزكية دون تقديم نص الرسالة الى الصحافة لنكتشف ان اويحي وظف منصب رئيس الديوان لضمان خبز يومه الاسود وهكدا فاز رئيس الديوان برئاسة حزب سياسي خارج اسوار رئاسة الجمهورية لنكتشف ان اويحي استغل مرض بوتفليقة لتمرير توقيع رئاسة الجمهورية على رسالة حزبية وشتان بين اهانة فرنسا واهانة اويحي لرئيس الجمهورية حينما اصبح رئيس الجمهورية مجرد لائحة سياسية وجولة في موقع حزب اويحي الكترونيا تكشف ان اويحي وظف منصب رئيس الديوان كوسيلة للبقاء في السلطوذة وبعيدا عن تاويلات رسالة بوتفليقة الى اويحي حيث يدهب خبراء ا ن احمد كتب رسالة نجاح اويحي وقدمها الى بوتفليقة لتوقيعها بختم رئاسة الجمهورية لتقدم للحاضرين بعد اعلان النتائج فاي فضيحة سياسيىة من مؤتمر حزبي تحول الى مؤتمر لموظفي رئاسة الجمهورية وشتان بين اهانة موظف ارئيسه واهانة مصور لرئيسه فادا كانت صور التلفزيون الفرنسي اهانة سياسية فان اعلان حزب اويحي لائحة بوتفليقة في مؤتمر سياسي دون منح رتبة رئيس شرفي لبوتفليقة تعتبر اهانة سياسية فهل ادرك اويحي انه وظف منصب اداري للحصول على منصب سياسي مستقبلا وشر البلةي مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن ومثقف ومعارض جزائري للسلطة والشعب الجزائري
قسنطينة في 9ماي 2016
من امام ظلمات قصور الثقافة المغلقة بقسنطينة
قسنطينة عاصمة مؤتمرات موظفي رئاسة الجمهورية الجزائرية
سيدي رويشد قسنطينة
1 تعليق
تعليق 17095
نورالدين بوكعباش مواطن ومثقف ومعارض جزائري للسلطة والشعب الجزائري | قسنطينة عاصمة مؤتمرات موظفي رئاسة الجمهورية الجزائرية سيدي رويشد قسنطينة 2016/05/09
اعتقد يا ان اويحي رشح نفسه موظف في رئاسة الجمهورية وليس كمناضل في حزب الارندي ومن غريب الصدف ان رسالة بوتفليقة لم تنسر في موقع الارندي ولافي موقع رئاسة الجمهورية فهل استغل اويحي منصبه ىالاداري لاصدار رسالة سياسية بدون توقيع لتصبح رسالة تزكية بختم رئيس الجمهورية ان فضيحة مؤتمر اويحي تكشف ان احمد كتب رسالة نجاح اويحي وطلب من بوتفليقة التوقيع عليها بختم رئاسة الجمهورية ليدهب بها صباح الى نزل الاوراسي ويعلن سريا لاعضاء المكتب الوطني ان بوتفليقة يتابع المؤتمر باهتمام ونظرا لكون اويحي موظف لدي رئاسة الجمهورية فان المؤتمر تحول الى مجمع لموظفي رئاسة الجمهورية حيث تحصل اويحي على مبتغاه ليعلن ان بوتفليقة ارسل برقية تزكية دون تقديم نص الرسالة الى الصحافة لنكتشف ان اويحي وظف منصب رئيس الديوان لضمان خبز يومه الاسود وهكدا فاز رئيس الديوان برئاسة حزب سياسي خارج اسوار رئاسة الجمهورية لنكتشف ان اويحي استغل مرض بوتفليقة لتمرير توقيع رئاسة الجمهورية على رسالة حزبية وشتان بين اهانة فرنسا واهانة اويحي لرئيس الجمهورية حينما اصبح رئيس الجمهورية مجرد لائحة سياسية وجولة في موقع حزب اويحي الكترونيا تكشف ان اويحي وظف منصب رئيس الديوان كوسيلة للبقاء في السلطوذة وبعيدا عن تاويلات رسالة بوتفليقة الى اويحي حيث يدهب خبراء ا ن احمد كتب رسالة نجاح اويحي وقدمها الى بوتفليقة لتوقيعها بختم رئاسة الجمهورية لتقدم للحاضرين بعد اعلان النتائج فاي فضيحة سياسيىة من مؤتمر حزبي تحول الى مؤتمر لموظفي رئاسة الجمهورية وشتان بين اهانة موظف ارئيسه واهانة مصور لرئيسه فادا كانت صور التلفزيون الفرنسي اهانة سياسية فان اعلان حزب اويحي لائحة بوتفليقة في مؤتمر سياسي دون منح رتبة رئيس شرفي لبوتفليقة تعتبر اهانة سياسية فهل ادرك اويحي انه وظف منصب اداري للحصول على منصب سياسي مستقبلا وشر البلةي مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن ومثقف ومعارض جزائري للسلطة والشعب الجزائري
قسنطينة في 9ماي 2016
من امام ظلمات قصور الثقافة المغلقة بقسنطينة
قسنطينة عاصمة مؤتمرات موظفي رئاسة الجمهورية الجزائرية
سيدي رويشد قسنطينة