استكمل البرنامج الأسبوعي "الوثيقة والحقيقة" في حلقة هذا السبت الجزء الثاني من الحوار مع الجنرال السابق عبد الرزاق معيزة قائد القطاع العسكري للعاصمة (1996 - 2000)، والذي تمحور حول الوضع الأمني في العاصمة سنة 96.
وواصل عبد الرزاق معيزة سرد جل الأحداث التي خيمت على الوضع الأمني آنذاك في مدينة الجزائر العاصمة، كما كشف الستار عن بعض الحقائق والإحصاءات التي تعلقت بعدد الضحايا والدوافع التي أسهمت في سقوط عدد هائل من المواطنين تحت خط الاستهداف.
وقال الجنرال معيزة “إن الجماعات الإسلامية وقتها حرّمت الانتخاب على المواطنين ودعتهم للمقاطعة، إلا أن الشعب ذهب بقوة لصناديق الاقتراع في رئاسيات 1995 مما جعله المستهدف رقم 1 عند الجماعات الإرهابية كمحاولة للانتقام من “الشعب المرتد” حسبهم”
تفاصيل الحوار الشيّق مع الزميل عبد النور بوخمخم وضيفه الجنرال عبد الرزاق معيزة تجدونها في الفيديو أعلاه.
لا تعليق