كشفت دراسة حديثة أجراها مجموعة من الخبراء حول كتب الجيل الثاني، عن 500 خطأ لغوي ومعرفي، مما يجعل من هذه الكتب وثائق مغلوطة تقدّم للتلاميذ، ويطرح أكثر من تساؤل عن مدى كفاءة اللّجنة المختصة في إعداد هذه الكتب خاصة "الجيل الثاني"، وتكشف الدراسة على سبيل المثال؛ خطأ في كتاب القراءة للسنة الثانية ابتدائي، أتى على وضع تفسير لسورة "الماعون" لم يسبق أن تحدّث به أهل التفاسير، على حدّ قول معدي الدراسة.
6 تعليقات
تعليق 20051
نحن في عصر الرداءة.
تعليق 20053
الأخطاء بالجمل، و إذا تكلموا الأساتذة و المفتشين عن الأخطاء في كتب الجيل الثاني، تصدوا لهم المغرضين و المتواطئين و قالوا لهم هذه سياسة، و هذ تسييس يا للعجب. على الأقل إحفظوا ماء الوجه بتصحيح هذه الأخطاء قبل أن تدرس لأطفالنا و فلذات أكبادنا.
تعليق 20059
لك كل الاحترام و التقدير يا استاذ و لاكن اذا قدمت هذه الدراسة الى بن غبريط فسوف تقول لك انت المخطئ لانها هي كذلك ترفع المفعول به و تنصب الفاعل و تجر المبتدا و ترفع الخبر – اما بالنسبة لتفسير الاية فلا تتعب نفسك فانها لا تعرف حتى كلمة لا اله الا الله
تعليق 20066
كنت اضن ان كذوبة تطوير المنظومة التربوية لم تحدث الا في الجزائر فاذا بالفيروس ينتشر في العالم العربي اجمع .حذف لسور واحاديث في المقررات الدراسية في الاردن ..تغيير التربية الاسلامية الى تربية دينية في المروك. كما حذفت سورة الفتح من الاعدادي هناك..انها الحرب على الهوية العربية و الاسلامية و المقومات من طرف النظام العالمي الجديد ..فبعدما لم يستطيعوا فرض منطقهم بقوة السلاح هاهم يحاولون فرضه على اجيال االمستقبل.. ا
تعليق 20069
المشكل ليس في الأخطاء الواردة ان كانت مقصودة أم طباعة ، الطّامة في الأجيال المربية التي مسكت القيادة دون تكوين وبأعداد هائلة ،فالأستاذ المتمرس في مهنته يعرف جيّدا كيف يتعامل مع الخطأ ولا يمكنه تمرير الغثّ من المعارف أو المغلوط
تعليق 20072
الرجال اكتفت قارات….واخترعن قنابل نووية…….ماشركتش فمها….وانت…القيت خطأ مطبعي……اعميت اتصححو وابقيت اتشرك في فمك…..روح نحي هذوك الشعيرات اللي في وجهك واعطي صورة اتشبه للرجل على الأقل….واهدر…..