الجمعية الوطنية لحماية البيئة ومكافحة التلوث ترفع دعوى ضد مجهول وتطالب بالكشف عن المتسبب في اعدام اطنان من الاسماك. أدى عبث يد الإنسان بحوض سيبوس إلى كارثة ايكولوجية خطيرة تسببت في نفوق أطنان من الأسماك، جمعية حماية البيئة، وخلال الندوة الصحفية التي نشطتها أكدت أنها تواصل تحقيقاتها الميدانية لغاية الكشف عن المتسبّب في إعدام أطنان من الثروة السمكية، كما أنها تنتظر لحد الساعة نتائج التحاليل المخبرية التي أجريت من قبل. وفي انتظار صدور نتائج التحاليل المخبرية، لا تزال أصابع الاتهام موجهة لعديد الشركات المحاذية لحوض سيبوس التي تنشر بين الفينة والأخرى سمومها الصناعية متسببة كوارث إيكولوجية جد خطيرة .
2 تعليقات
تعليق 20080
لا حياة لمن تنادي. الشركات المحادية هي السبب و لكن متى ستتحرك السلطات المعنية
تعليق 20107
لا حياة لمن تنادي، و إن حياة فلا ضمير و لا وعي و لا مسؤولية….