لا تزال قضية الفتاة ريمة وهي تمارس الرياضة بمنتزه الصابلات أين تم الاعتداء عليها من طرف شاب قائمة، حيث بعد مرور أيام مواقع التواصل الاجتماعي ملتهبة بين مؤيدين ورافضين لما قامت به.
حيث خرج العديد من النساء عن صمتهن وجعلن من الصفحة الزرقاء منبر لرفع شعرات تم تصويرها من أمكان العمل أو في المطبخ كرد على تلك اللفتات التي رفعهن فتيات من المنتزه، أين تعرضت الفتاة ريمة للمضايقة، كاتبين عليها مكانهن حيث يخترنهن وليس في المطبخ.
وقد تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع القضية بشكل واسع، خاصة وأنها تسلط الضوء على من يراها حريات، وهناك من يعتبرها مرتبطة بأخلاق وتربية العائلة الجزائرية.
ولكم في ما يلي بعض الشعرات التي نشرت على الفايسبوك:
لا تعليق