نزلت كاميرا الشروق إلى شوارع العاصمة لتسأل الطلبة حول دورهم في الحراك السياسي الوطني ومدى انخراطهم في الحياة السياسية، في عيدهم الوطني المصادف لـ 19 ماي.
الطالب الجزائري عبّر بلغة الصمت عن مدى انخراطه في الساحة السياسية، ورفض الخوض في أي نقاش أو رأي يتعلق بالواقع السياسي الجزائري كأسلوب يراه الأمثل للتعبير عن مدى امتعاضه الشديد من تهميش النخب المثقفة وإبعادها عن دوائر صناعة القرار التي تبقى حسبه حكرا على طبقة تريد احتكار السلطة لنفسها و كفى.
لا تعليق