لم يشتعل النقاش في الساحة السياسية الجزائرية مثلما هو الحال عليه في مرحلة ما بعد العهدة الرابعة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة التي أفضت إلى جملة من “التوعكات” السياسية والإقتصادية والاجتماعية صارت تلقى بظلالها على المشهد الوطني برمته.
الموقع الإلكتروني لـ “قنوات الشروق” التقى وزير الإتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة سابقا عبد العزيز رحابي، بمناسبة اليوم العالمي لحرية التعبير، ومعه تناول بالنقاش الجدل الحاصل حول توجه الإعلام نحو رجال المال والأعمال، والمخاوف التي يعبّر عنها بعض المهنيين بشأن تبعات هذا التوجه في ظل سياسة التجويع التي تعتمدها السلطة بإبقاء قبضتها على سوق الإشهار.
وفي الفيديو أعلاه، جملة الأسئلة التي تناولت أهم المواضيع المشتعلة بدء بمرض الرئيس وصوره وانخراط الزوايا في تبييض ذمم المشبوه فيهم مرورا بوضع المعارضة ما بعد مزفران 2 وعودة الجزائر نحو حلفاء الأمس بعد الخيبة من حلفاء اليوم وانتهاء بوضع قطاع الإعلام في الجزائر وصدقية تقارير الهيئات الدولية من عدمها بشأن حرية الرأي والتعبير.
3 تعليقات
تعليق 16920
رحابي ينطلق في انتقاداته للسلطة من منطلق جهوي ونحن نذكره بانه كان يوما وزيرا والمثل العامي يقول: كل ولاد الكلبة كلاب…
تعليق 16933
tt à fait d’accord avec vous rien n’est crédible ds nos institutions gouvernementales issue d’un pouvoir qui cherche a se maintenir de force pour éviter que les scandales de corruptions et gestion catastrophiques des affaires du pays ne soient divulguées et que les responsables jugés.
تعليق 16942
كي كنت في النظام تاكل معاهم كان المجلس الدستوري عندو مصداقية واليوم ماعندوش ……استحوا شويا