نفت صحافية التلفزيون الجزائري السابقة ليلى حداد، شائعة أنها ‘إبنة” الجنرال المتقاعد خالد نزار، ونشرت حدّد على صفحتها بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك بيانًا مطوّلًا استنكرت فيه تناقل هذه الشائعات.
وجاء هذا البيان، بعد أن نشرت مواقع إعلامية، أن الصحافية حداّد- المغتربة في بروكسل- علّقت على صورة نشرتها على موقع التواصل الاجتماعي، تحمل صورتها وصورة خالد نزار وابنه لطفي الذي خاطبته قائلة” أخي غير الشقيق لطفي، تعرف جيّدًا أنني لست بلجيكية ولا فرنسية ولا لبنانية ولا من طاطاوين، أنا ابنة أبيك”.
ومما جاء في بيان الصحافية ليلى حداد: “المعلومات نُشرت عنّي اليوم الأحد، بشأن علاقة النسب التي تجمعني بالجنرال المتقاعد خالد نزار، وتناقلتها وسائل الإعلام بشكر قياسي، هي أخبار وه”.
وعلّقت المتحدّثة على الخبر، أنها طبعًا ليست ابنة خالد نزار ولكنها ابنة الشعب الجزائري وفخورة بذلك على حدّ تعبيرها.
لا تعليق