تتجه أنظار الجزائريين هذا الاثنين إلى الأسواق والمحلات التجارية بعد نداءات مجهولة لشن إضراب عام، بسبب الزيادات في الضرائب التي جاء بها قانون المالية 2017، دعوات صنفها اتحاد التجار في خانة الفوضى متهما بارونات بالوقوف وراءها.
تتجه أنظار الجزائريين هذا الاثنين إلى الأسواق والمحلات التجارية بعد نداءات مجهولة لشن إضراب عام، بسبب الزيادات في الضرائب التي جاء بها قانون المالية 2017، دعوات صنفها اتحاد التجار في خانة الفوضى متهما بارونات بالوقوف وراءها.
لا تعليق