في ولاية البليدة تتحول النافورات والوديان مع ارتفاع درجات الحرارة هذه الأيام إلى محج للكثير من أبناء العائلات المعوزة، بعد أن أوصدت المسابح العمومية أبوابها، فرغم خطورة السباحة بهذه الأماكن، إلا أن الأطفال حوّلوها إلى مسابح للاحتفال ضد الحرمان و التهميش.
2 تعليقات
تعليق 19470
لقد خلقوا لهذه الموت…عادي..نورمال…الزوالي يموت كالكلب ولا أحد يسأل عنه
تعليق 19692
في البليدة فقط ؟