علقّ وزير الشؤون الدينية والأوقاف محمد عيسى، بشأن شيوع الطائفة الأحمدية بين أوساط الجزائريين بأنها "ليست حرية معتقد بل هي قضية دينية"، خاصّة في سياق ارتفاع أصوات بعض الحقوقيين "المنددة" الذين اعتبروا أن اعتناق هذا المذهب يصبّ تحت بوتقة الحرية الشخصية.
وقال الوزير، أنّ متابعة ملف الأحمدية ليست من اختصاص وزارة الشؤون الدينية بل مهمة المصالح الأمنية، وأضاف موضحا أن تقارير أمنيستي ضدّ الجزائر التي انتشرت بشكل مكثف مؤخرا كانت “منحازة”، مؤكدا أن مصالحه تتوقع تقارير أخرى بخصوص الأحمدية من هيئات أخرى.
وذهب وزير الشؤون الدينية والأوقاف محمد عيسى، أن الطائفة الأحمدية تحرّكها دول لا تحبّ الجزائر، مضيفا أنها بعيدة كلّ البعد عن الواقع.
4 تعليقات
تعليق 24941
لماذا تستهدف الجزائر.ولا تستهدف موريتانيا او تونس والمغرب…؟..استغباء الغاشي مرض حصري على هؤلاء…
تعليق 24950
الاحمدية تحريف للاسلام و حرب عليه و ليست معتقدا دينيا مستقلا
تعليق 24961
الشيعة بذرة يهودية لتدمير الدين الاسلامي صاحب الفكرة اليهودي اليمني عبد الله بن سبا
تعليق 24983
الشيعة والمتنصريين كذلك ظفها الى المرتدين والاعداء لم يظهروا عداءهم فقط لانهم لم يجهزوا ويقوواا بعد ;;;حرية الكفر والردة حرااااام ……ومنظمات الكفر دزوا معاهم