من عين الدفلى انتقل طبق الكسكسي إلى مكة المكرمة، في جلسة حميمية جمعت مجموعة من الحجاج الجزائريين، الحاجة فاطمة أستاذة الرياضيات أعدت الطبق ونقلت التقاليد الجزائرية إلى البقاع المقدّسة، ليتقاسمه ضيوف الرحمان في صورة تعبر عن التآخي والتضامن بين أبناء البلد الواحد في بلاد الحرمين.
لا تعليق